اخبار

خبر عاجل :: انتخابات مجلس الشعب تؤشر على تقدم السيد يوسف محمد ب 14 صوت ويحيى محمد 11 صوت ومحمود اشرف 8 واحمد صابر 7 اصواتم

الاثنين، 16 سبتمبر 2013

حوار مع رئيس الوزراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا بكم مشاهدينا الاعزاءنرحب بضيفنا العزيز الاستاذ يوسف نصر رئيس الوزراء
اهلا بحضرتك
انا عايز اعرف ياترى ايه الى كان بيحصل وراء قصور الرئاسة من وزير الرياضة لنائب الرئيس لرئيس الوزراء كيف كان هذا التحول ؟
هتحدث بالعامية اولا ثانيا كنت وزير رياضة و دا طموحي من اول ما جئت الجمهورية و لكن كانت وزارة متعبة شوية و جميعها مشاكل فقررت الاستقالة و لكن رجعت تاني و اتقالت بسبب غير معروف من رئيس الوزراء ساعتها بعدها جئت نائب رئيس و لكن ساعتها رئيس الوزراء اعتذر و استقال و انا جئت بداله
طب وبالنسبة لموضوع السيد يوسف محمد ليه انت الى جبته الوزارة وانت متخانق معاه وشلته بعد كده
لا انا مكنتش متخانق معاه في الاول و لكن هو شتم او كلم رئيس نادي الارسنال بطريقة مش كويسة فدا مش عجبني شخصيا و قولتلوا نصيحة انه يعامل الكل بطريقة افضل من كدة و لكن هو تطاول عليا و شتمني شخصيا و اقالته و دا شئ ميزعلش حد اكيد
اكيد طبعا يا ترى انت شايف انه بيتاحداك بترشحه لمجلس الشعب عشان يكون اعلى منك وينتقم
دي حاجة مش تخصني و لكن انا عارف انه عاوز مجلس الشعب لمصلحته
و معايا الادلة
ياترى عايزها لمصلحته يعنى فلوس ولا حصانة ولا انتقام منك
انتقام من اي حد يقرب له
طب وبالنسبة للريس كان ايه موقفه من الموضوع ده فى ظل ان انت ويوسف اصحابه
الواحد ميعرفش نية الشخص اللي جواه و لكن اهم حاجة انه وافق علي الاقالة و ميهمنيش حاجة بعديها
يا ترى متعرفش اذا كان يوسف محمد ضغط على الريس او لا
اكيد ضغط عليه و دا شئ اكيد !!
بكل صراحة عمرك استغليت منصبك فى مصلحتك
ولا عمري استغليت و لا عمري هفكر
كويس جدا
طب يا ترى امتى هيجى وزير رياضة جديد
الوقت اللي هلاقي فيه وزير كويس لهذا المنصب اكيد هيجي
طب لو ملقتش هيتوقف النشاط الرياضى
لا اكيد هلاقي و ان شاء الله هبقي احاول اتفق مع وزير الرياضة انه يرجع النشاط الرياضي في ظل ان الدولة دلوقتي 60% متكاملة
اخر سؤال هل يمكن ان يعود يوسف محمد لمنصبه ويعتذر لنادى الارسنال ولك
يوسف انا عارف النوعية بتاعته و هو عمره ما هيعمل كدة و اتوقع ان المنصب مش هيفرق معاه في ظل ما هو هيكون عضو مجلس شعب
شكرا على الحوار الجميل ده
10:12am
العفو و انا سعيد اني كنت مع حضرتك

هناك تعليق واحد: